ودعت جماهير برشلونة الإسباني، السبت، لاعبها الفرنسي إريك أبيدال بملعب «كامب نو» عقب الفوز على مالاجا بنتيجة «4-1» في آخر جولة بـ«الليجا»، والوصول للنقطة 100 لمعادلة الرقم القياسي بالنقاط المسجل باسم ريـال مدريد الموسم الماضي.
وتم عرض مجموعة من الصور من مسيرة اللاعب في النادي على شاشة الملعب في الوقت الذي صوحب فيه هذا الأمر بتسجيل صوتي يقول: «لن ننسى هذا اليوم أبدا، لقد كنت مثالا للالتزام والاحترافية داخل الملعب وخارجه، قوتك في قوة فريقنا وزملائك، أنت جزء من الفريق التاريخي للبرسا، نشكرك لكل هذه الأسباب».
واستمر التسجيل الصوتي: «لاعبو الفريق تشاركوا معك لحظات سعادة وأخرى صعبة، لن ينسوك أبدا لهذا نرغب في أن تحتفظ دائما بهذا القميص، الدوري رقم 22 في تاريخ النادي، 22 هو رقمك، سيظل هذا اللقب في الذاكرة دائما باسم لقب تيتو وأبيدال».
من ناحيته، قال «أبيدال»: «باسم عائلتي أرغب في شكر كل الدعم الذي حصلت عليها طوال هذه السنوات الست، لقد عشنا ست سنوات رائعة، جزيل الشكر للكتالونيين، أنتم جزء من عائلتي».
وأضاف اللاعب: «شكرا لإدارة النادي وللمدربين وللاعبين وللجراحين والممرضات وكل الزملاء، لأنه دونهم لم أكن لأحقق أي شيء، أنتم الأفضل في هذا العالم، شكرا على كل الأصدقاء الذين تشاركوا معي رحلتي، ستكونون دائما في القلب، ليحيا البرسا وتحيا كتالونيا».
ولعب «أبيدال» آخر ربع ساعة في مباراة وكان معه عقب نهايتها كل من ابن عمه «جيرارد»، الذي دعا اللاعب الجمهور لتحيته، لأنه من تبرع له بجزء من كبده عقب إصابته بالسرطان، وزوجته وابنتيه.
وتم عرض مجموعة من الصور من مسيرة اللاعب في النادي على شاشة الملعب في الوقت الذي صوحب فيه هذا الأمر بتسجيل صوتي يقول: «لن ننسى هذا اليوم أبدا، لقد كنت مثالا للالتزام والاحترافية داخل الملعب وخارجه، قوتك في قوة فريقنا وزملائك، أنت جزء من الفريق التاريخي للبرسا، نشكرك لكل هذه الأسباب».
واستمر التسجيل الصوتي: «لاعبو الفريق تشاركوا معك لحظات سعادة وأخرى صعبة، لن ينسوك أبدا لهذا نرغب في أن تحتفظ دائما بهذا القميص، الدوري رقم 22 في تاريخ النادي، 22 هو رقمك، سيظل هذا اللقب في الذاكرة دائما باسم لقب تيتو وأبيدال».
من ناحيته، قال «أبيدال»: «باسم عائلتي أرغب في شكر كل الدعم الذي حصلت عليها طوال هذه السنوات الست، لقد عشنا ست سنوات رائعة، جزيل الشكر للكتالونيين، أنتم جزء من عائلتي».
وأضاف اللاعب: «شكرا لإدارة النادي وللمدربين وللاعبين وللجراحين والممرضات وكل الزملاء، لأنه دونهم لم أكن لأحقق أي شيء، أنتم الأفضل في هذا العالم، شكرا على كل الأصدقاء الذين تشاركوا معي رحلتي، ستكونون دائما في القلب، ليحيا البرسا وتحيا كتالونيا».
ولعب «أبيدال» آخر ربع ساعة في مباراة وكان معه عقب نهايتها كل من ابن عمه «جيرارد»، الذي دعا اللاعب الجمهور لتحيته، لأنه من تبرع له بجزء من كبده عقب إصابته بالسرطان، وزوجته وابنتيه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق