كشف عضو كتلة “المستقبل” اللبنانية، النائب خالد الضاهر، أن حوالي ألف و200 شخص أصيبوا، وأن أكثر من ألفي شخص لقوا مصرعهم في مدينة القصير السورية، موضحا أنه خاطب وزير الداخلية اللبناني، مروان شربل، لحماية الجرحى.
وقال النائب اللبناني، في تصريح صحفي اليوم، إن خطف النازحين والاعتداء عليهم بطريقة غير إنسانية أمر مرفوض، وإن خطف جرحى سوريين من سيارات الإسعاف في منطقة البقاع اللبنانية أمر غير مقبول.
وأضاف “أهل منطقة القصير ضد الرئيس السوري بشار الأسد وضد النظام السوري، والحجر والشجر ضده أيضا، لأنه لم يأت إلا على المدافع والطائرات، والمؤسف ان البعض في لبنان يوزع حلوى (احتفالا بما تفعله قوات النظام السوري)، ومن يضحك في النهاية يكون هو الرابح، وليس من يضحك ويحتفل الآن”.
وأكد أن إرادة الشعوب لا تقهر، وأن ما يحدث في طرابلس مرتبط بما يجري في عرسال وفي صيدا من خلال إعطاء النظام السوري حلفاءه الإذن بضرب صيدا وطرابلس وعرسال، مشيرا إلى أن القوى الأمنية تقوم بواجباتها من خلال منعها المعتدين بمتابعة عملهم، ورأى أن أجهزة الاستخبارات تعرف المرتكبين من الجهتين، وأن هذه الأجهزة تغطي بعض الأشخاص باسم المقاومة.
من جهة أخرى، كشف رئيس بلدية اللبوة بالشمال اللبناني، رامز أمهز، عن تقديم تسهيلات لإسعاف ومرور حوالي 150 جريحا من القصير، ورفض أي اتهام لأهالي بلدته بمنع إسعاف الجرحى أو خطف أي جريح.
وأكد أن 10 سيارات إسعاف تابعة للصليب الأحمر اللبناني والدولي قامت بنقل 40 جريحا من القصير عبر عرسال إلى مستشفيات البقاع الأوسط والغربي.
وقال النائب اللبناني، في تصريح صحفي اليوم، إن خطف النازحين والاعتداء عليهم بطريقة غير إنسانية أمر مرفوض، وإن خطف جرحى سوريين من سيارات الإسعاف في منطقة البقاع اللبنانية أمر غير مقبول.
وأضاف “أهل منطقة القصير ضد الرئيس السوري بشار الأسد وضد النظام السوري، والحجر والشجر ضده أيضا، لأنه لم يأت إلا على المدافع والطائرات، والمؤسف ان البعض في لبنان يوزع حلوى (احتفالا بما تفعله قوات النظام السوري)، ومن يضحك في النهاية يكون هو الرابح، وليس من يضحك ويحتفل الآن”.
وأكد أن إرادة الشعوب لا تقهر، وأن ما يحدث في طرابلس مرتبط بما يجري في عرسال وفي صيدا من خلال إعطاء النظام السوري حلفاءه الإذن بضرب صيدا وطرابلس وعرسال، مشيرا إلى أن القوى الأمنية تقوم بواجباتها من خلال منعها المعتدين بمتابعة عملهم، ورأى أن أجهزة الاستخبارات تعرف المرتكبين من الجهتين، وأن هذه الأجهزة تغطي بعض الأشخاص باسم المقاومة.
من جهة أخرى، كشف رئيس بلدية اللبوة بالشمال اللبناني، رامز أمهز، عن تقديم تسهيلات لإسعاف ومرور حوالي 150 جريحا من القصير، ورفض أي اتهام لأهالي بلدته بمنع إسعاف الجرحى أو خطف أي جريح.
وأكد أن 10 سيارات إسعاف تابعة للصليب الأحمر اللبناني والدولي قامت بنقل 40 جريحا من القصير عبر عرسال إلى مستشفيات البقاع الأوسط والغربي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق