أعلن قيادي في ما يسمى “الجيش الحر” وجود معلومات موثوقة لديه عن مشروع لـ”القاعدة” ممثلة بـ”دولة العراق والشام الإسلامية” لإنشاء دولة في الشمال السوري عبر السيطرة على كل المنافذ الحدودية مع تركيا من الشرق والشمال، والقضاء على “الحر” في المنطقة.
وقال القيادي، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” السعودية اليوم الثلاثاء، إن “نقطة الصفر لتنفيذ الدولة هجومها على مواقع الحر ستكون فى أول أيام عيد الفطر”وإن معبري” باب الهوا وحارم سيكونان الهدفين الأساسيين، الأول للإمساك بمصادر السلاح والذخيرة والثاني للإمساك بالمال من خلال تهريب النفط الخام”.
وأضاف القيادي، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أنه “بحسب ما علمنا من عناصر اخترقنا بها الدولة الإسلامية، فإن تنفيذ هذا المخطط بدأ منذ نحو أسبوع مع ذبح القائد في الحر فادي القش وأخيه وصولا إلى اللاذقاني وسيستمر لشهر أو شهر ونصف وصولا إلى أول أيام العيد”. وأوضح أن السيطرة على معبر باب الهوا “تعني سيطرة الدولة الإسلامية على السلاح لأنه الممر الذى تسيطر عليه كتائب الأركان وتدخل منه السلاح للمجالس العسكرية”.
وقال القيادي، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” السعودية اليوم الثلاثاء، إن “نقطة الصفر لتنفيذ الدولة هجومها على مواقع الحر ستكون فى أول أيام عيد الفطر”وإن معبري” باب الهوا وحارم سيكونان الهدفين الأساسيين، الأول للإمساك بمصادر السلاح والذخيرة والثاني للإمساك بالمال من خلال تهريب النفط الخام”.
وأضاف القيادي، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أنه “بحسب ما علمنا من عناصر اخترقنا بها الدولة الإسلامية، فإن تنفيذ هذا المخطط بدأ منذ نحو أسبوع مع ذبح القائد في الحر فادي القش وأخيه وصولا إلى اللاذقاني وسيستمر لشهر أو شهر ونصف وصولا إلى أول أيام العيد”. وأوضح أن السيطرة على معبر باب الهوا “تعني سيطرة الدولة الإسلامية على السلاح لأنه الممر الذى تسيطر عليه كتائب الأركان وتدخل منه السلاح للمجالس العسكرية”.
0 التعليقات:
إرسال تعليق