اتهم قائد «جبهة حمص» في ميليشيات المعارضة السورية المسلحة فاتح حسون بعض “الكتائب المقاتلة” بعدم المشاركة في القتال ما لم تطلب منها الدول الداعمة لها ذلك، في حين اشار إلى ان نحو 14 حياً متواجد فيها اربعة آلاف مقاتل محاصرين منذ أيار 2012 من قبل قوات الجيش السوري.
وأضاف: “إن الجيش السوري يسيطر على شبكة الطرق المحيطة بالمدينة بشكل كامل ونحن لا نستطيع أن نحاصر أي معسكر أو قاعدة لأن ظهورنا ستكون مكشوفة، فطرق الإمداد محاصرة بشكل كامل ولذلك يصعب ادخال الأسلحة اليها”.
وقال حسون انه «بعد سقوط مدينة القصير اصبحت حمص هي الهدف التالي، وأعتقد أن سقوطها مسألة وقت فقط”، مضيفاً ان “اي اسلحة نوعية لم تصل الينا كما يجري الحديث، فوقعنا في حرج مع الكتائب المقاتلة التي تتهمنا بتخزين السلاح او بيعه للاستفادة من ثمنه، مع اننا لن نفعل ذلك أبداً”.
وأشار بأن “كل الدول التي تساعدنا من دون استثناء ترسل شحنات الأسلحة مشروطة، بمعنى أنهم يقولون أن هذه الشحنة يجب ان تصل لكتيبة محددة، وأحياناً يأتي مندوب من الكتيبة لاستلام الشحنة قبل ان تصل الينا، فهناك تنسيق واضح بين الدول الداعمة والكتائب المقاتلة في شكل مباشر.
وافاد حسون لكننا نحصل على 20 في المئة من كمية هذه الشحنات حتى نقوم بتوزيعها على 5 جبهات هي: جبهة حمص، والجبهة الجنوبية التي تشمل دمشق ودرعا والقصير والسويداء، والجبهة الشمالية التي تشمل حلب وإدلب، والجبهة الشرقية وتضم دير الزور والرقة والحسكة والقامشلي، والجبهة الغربية وتغطي طرطوس واللاذقية.
وختم «كمية الأسلحة التي بحوزتنا شحيحة جداً، لا تكفي حتى لتسليح جبهة واحدة، في حين ان بعض الكتائب لديها اسلحة اكثر مــــــن حاجتها، وبعضها لا يتدخل في القتال إلا اذا طلبت منه الدول المانحة ذلك.
وأضاف: “إن الجيش السوري يسيطر على شبكة الطرق المحيطة بالمدينة بشكل كامل ونحن لا نستطيع أن نحاصر أي معسكر أو قاعدة لأن ظهورنا ستكون مكشوفة، فطرق الإمداد محاصرة بشكل كامل ولذلك يصعب ادخال الأسلحة اليها”.
وقال حسون انه «بعد سقوط مدينة القصير اصبحت حمص هي الهدف التالي، وأعتقد أن سقوطها مسألة وقت فقط”، مضيفاً ان “اي اسلحة نوعية لم تصل الينا كما يجري الحديث، فوقعنا في حرج مع الكتائب المقاتلة التي تتهمنا بتخزين السلاح او بيعه للاستفادة من ثمنه، مع اننا لن نفعل ذلك أبداً”.
وأشار بأن “كل الدول التي تساعدنا من دون استثناء ترسل شحنات الأسلحة مشروطة، بمعنى أنهم يقولون أن هذه الشحنة يجب ان تصل لكتيبة محددة، وأحياناً يأتي مندوب من الكتيبة لاستلام الشحنة قبل ان تصل الينا، فهناك تنسيق واضح بين الدول الداعمة والكتائب المقاتلة في شكل مباشر.
وافاد حسون لكننا نحصل على 20 في المئة من كمية هذه الشحنات حتى نقوم بتوزيعها على 5 جبهات هي: جبهة حمص، والجبهة الجنوبية التي تشمل دمشق ودرعا والقصير والسويداء، والجبهة الشمالية التي تشمل حلب وإدلب، والجبهة الشرقية وتضم دير الزور والرقة والحسكة والقامشلي، والجبهة الغربية وتغطي طرطوس واللاذقية.
وختم «كمية الأسلحة التي بحوزتنا شحيحة جداً، لا تكفي حتى لتسليح جبهة واحدة، في حين ان بعض الكتائب لديها اسلحة اكثر مــــــن حاجتها، وبعضها لا يتدخل في القتال إلا اذا طلبت منه الدول المانحة ذلك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق