أنجلت المياه عن مدينة أرجنينية تدعى إبي كوين السياحية ، بعد أن غمرتها مياه الفيضان من إحدى البحيرات، وبدأ المياة تنحسر عن المدينة منذ عام 2009، حتى ظهرت المدينة بالكاملة وهى مغطاه بالملح الأبيض، حيث تعد مياه البحيرة التى أغرقت المدينة، الأعلى ملوحة في العالم بعد البحر الميت.
وعاد المنتجع السياحى الأرجنتينى مرة أخرى للحياة، بعد انحسار مياه الفيضان بشكل كامل عنه، ومازال يسكن المدنية رجل واحد يدعى بابلو نوفاك، ويبلغ من العمر 82 عاماً، حيث رفض مغادرة المدينة عقب تعرضها للفيضان عام 1985، رغم فرار كافة السكان وظل نوفاك وحيداً فى المدينة ويعيش فى كوخ صغير على أرض يابسة مصنوع من الحجر استطاع مقاومة ملوحة المياه، ومزود بفرن وثلاجة.
ولما بدأ الماء ينحسر فجأة عن المدينة منذ أربع سنوات، كشفت إيبي كوين عن متحف حياة كاملة، من الملح الأبيض الفضي الذي كسا الشوارع والمباني والأشجار والسيارات ، وظهرت أيضا هياكل الموتى وشواهد القبور بعد انخفاض مياه الفيضان.وتعد مياه البحيرة التي أغرقت المدينة، الأعلى ملوحة في العالم بعد "البحر الميت " في فلسطين.
وعاد المنتجع السياحى الأرجنتينى مرة أخرى للحياة، بعد انحسار مياه الفيضان بشكل كامل عنه، ومازال يسكن المدنية رجل واحد يدعى بابلو نوفاك، ويبلغ من العمر 82 عاماً، حيث رفض مغادرة المدينة عقب تعرضها للفيضان عام 1985، رغم فرار كافة السكان وظل نوفاك وحيداً فى المدينة ويعيش فى كوخ صغير على أرض يابسة مصنوع من الحجر استطاع مقاومة ملوحة المياه، ومزود بفرن وثلاجة.
ولما بدأ الماء ينحسر فجأة عن المدينة منذ أربع سنوات، كشفت إيبي كوين عن متحف حياة كاملة، من الملح الأبيض الفضي الذي كسا الشوارع والمباني والأشجار والسيارات ، وظهرت أيضا هياكل الموتى وشواهد القبور بعد انخفاض مياه الفيضان.وتعد مياه البحيرة التي أغرقت المدينة، الأعلى ملوحة في العالم بعد "البحر الميت " في فلسطين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق